شعر لسان الدين ابن الخطيب – ما للأحبة في أحكامهم جاروا
ما للأحِبّةِ في أحكامِهم جاروا؟ نَأَوْا جميعا، فلا خِلٌّ ولا جارُ كيف الحياةُ وقد بانت قِبابُهُمُ؟ وقد خلت منهم وا لَهفِيَ الدارُ حُداةُ عِيسِهِمُ بالقلب…
ما للأحِبّةِ في أحكامِهم جاروا؟ نَأَوْا جميعا، فلا خِلٌّ ولا جارُ كيف الحياةُ وقد بانت قِبابُهُمُ؟ وقد خلت منهم وا لَهفِيَ الدارُ حُداةُ عِيسِهِمُ بالقلب…
أحوَرُ المُقْلَةِ مَعسُولُ اللّمَى جالَ في النّفْسِ مَجالَ النَّفَسِ سَدَّدَ السهمَ فأصْمَى إذْ رَمَى بفؤادِي نَبْلَةَ الْمُفْتَرِسِ — لسان الدين بن الخطيب معاني المفردات حوِرتِ…
يَا بَدْرَ تِمَّ يَهْتَدِي بِضِيَائِهِ سَاري الفَلاَةِ وَلَيْلَتِي لَيْلاَءُ أَشْكُوكِ أَمْ أَشْكُو إِلَيْكِ صَبَابَتِي أَنْتِ الدَّوَاءُ وَمِنْكِ كَانَ الدَّاءُ مَا لَجَّ دَاءٌ أَوْ تَفَاقَمَ مُعْضِلٌ…
سكَنَ الحُبُّ فؤادي وعَمَرْ ونَهَى الشّوْقُ بقَلْبي وأمَرْ وغزَتْ قلْبي ألْحاظُ الظِّبا بظُباها أيْنَ يا قلْبُ المَفَرْ بأبي واللّهِ لحْظٌ فاتِرٌ ما جَنى في مُهْجَةٍ…
لمَّا بدا يتثنّى لمَّا بدا يتثنّى حِبي جمالُه فتنّا أوْمَا بلحظُه أسَرْنا غصنٌ سَبَى حينَ مال وعدي ويا حيرتي وعدي ويا حيرتي ما لي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.