شعر بهاء الدين زهير – غبتم فما لي من أنس لغيبتكم
وُدٌّ بِلا مَلَقٍ مِنّا يُزَخرِفُهُ يُغني المَليحَةَ عَن حَليٍ وَعَن حُلَلَلِ غِبتمْ فَما ليَ من أُنْسٍ لغَيبَتِكمْ سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ — بهاء الدين زهير
وُدٌّ بِلا مَلَقٍ مِنّا يُزَخرِفُهُ يُغني المَليحَةَ عَن حَليٍ وَعَن حُلَلَلِ غِبتمْ فَما ليَ من أُنْسٍ لغَيبَتِكمْ سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ — بهاء الدين زهير
فَيا رَسُولي إلى مَنْ لا أبُوحُ بهِ إنّ المُهِمّاتِ فيها يُعرَفُ الرّجلُ بلغْ سلامي وبالغْ في الخطابِ لهُ وقَبّلِ الأرْضَ عني عندَما تَصِلُ بالله عَرّفْهُ…
فَيا غائِباً ما غابَ إِلّا بِوَجهِهِ وَلي أَبَداً شَوقٌ لَهُ وَوَلوعُ سَأَشكُرُ حُبّاً زانَ فيكَ عِبادَتي وَإِن كانَ فيهِ ذِلَّةٌ وَخُضوعُ أُصَلّي وَعِندي لِلصَبابَةِ رِقَّةٌ…
أنا في الحبّ ألطفُ الناسِ معنىً دَمِثُ الخُلْقِ ذو حَوَاشٍ رِقاقِ أعْشَقُ الحُسنَ وَالمَلاحَةَ وَالظّرْ فَ وَأهوَى مَحاسِنَ الأخْلاقِ — بهاء الدين زهير
مَضى الشَبابُ وَوَلّى ما اِنتَفَعَتُ بِهِ وَلَيتَهُ فارِطٌ يُرجى تَلافيهِ أَو لَيتَ لي عَمَلاً فيهِ أُسَرُّ بِهِ أَو لَيتَني لا جَرى لي ما جَرى فيهِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.