شعر فواز اللعبون – و بكيت من جرح شكاه و حينما
لله أشكو غادرا علّمتُهُ رميَ السهام فكنتُ أولَ من رمى و بدا لقلبي جَنةً حتى إذا نال الذي يرجوه عاد جهنّما و بكيتُ من جرحٍ…
لله أشكو غادرا علّمتُهُ رميَ السهام فكنتُ أولَ من رمى و بدا لقلبي جَنةً حتى إذا نال الذي يرجوه عاد جهنّما و بكيتُ من جرحٍ…
جاءَ الشتاءُ وروحي في حرائقِها وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطباً وإن قسا البَرْدُ بي أوقدتُ أشواقي! — فواز اللعبون
حسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها أن اكتمال جمالها جبّارُ لمّا بدت هتف الزمانُ مكبراً ثم انحنتْ لجلالها الأزهارُ ورمى الهواءُ المستفزُّ لثامَها فتلألأتْ مِن وجهها الأنوارُ…
أَتَخَيَّلُ الأحبابَ حولي كلَّما طالَ الغيابُ على فؤادي الوالِهِ وأظلُّ أَرسِمُ بالخيالِ عوالِمي ما حيلةُ المضطَرِّ غيرُ خيالِهِ ! — فواز اللعبون
عسى الذي رَدَّ موسى للتي ابتهلَت يَرُدُّ لي أملاً عن ساحلي رَحلا .. — فواز اللعبون
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.