شعر عمر بن أبي ربيعة – فحييت إذ فاجأتها فتولهت
فَلَمّا فَقَدتُ الصَوتَ مِنهُم وَأُطفِئَت مَصابيحُ شُبَّت في العِشاءِ وَأَنوُرُ وَغابَ قُمَيرٌ كُنتُ أَرجو غُيوبَهُ وَرَوَّحَ رُعيانُ وَنَوَّمَ سُمَّرُ وَخُفِّضَ عَنّي النَومُ أَقبَلتُ مِشيَةَ ال…
فَلَمّا فَقَدتُ الصَوتَ مِنهُم وَأُطفِئَت مَصابيحُ شُبَّت في العِشاءِ وَأَنوُرُ وَغابَ قُمَيرٌ كُنتُ أَرجو غُيوبَهُ وَرَوَّحَ رُعيانُ وَنَوَّمَ سُمَّرُ وَخُفِّضَ عَنّي النَومُ أَقبَلتُ مِشيَةَ ال…
فَلا تَصرِميني إِن تَرَيني أُحِبُّكُم أَبوءُ بِذَنبي إِنَّني أَنا أَظلَمُ مُنَعَّمَةٌ لَو دَبَّ ذَرٌّ بِجِسمِها لَكادَ دَبيبُ الذَرِّ في الجِسمِ يَكلِمُ أَليسَ كَثيراً أَن نَكونَ…
غَراءُ واضِحَةُ الجَبينِ كَأَنَّها قَمَرٌ بَدا لِلناظِرينَ مُنيرُ جَمُّ العِظامِ لَطيفَةٌ أَحشاؤُها وَالمِسكُ مِن أَردانِها مَنشورُ تَفتَرُّ عَن مِثلِ الأَقاحي شافَها هَزِمٌ أَجَشُّ مِنَ السَماكِ…
ما تَشتَهينَ فَإِنّي اليَومَ فاعِلُهُ وَالقَلبُ صَبٌّ فَما جَشَّمتِهِ جَشِما لا تَرجِعيني إِلى مَن لَيسَ يَرحَمُني فَداكِ مَن تُبغِضينَ الحَتفَ وَالسَقما — عمر بن أبي…
وأرى جمالكِ فوقَ كلّ جميلةٍ وجمالُ وجهكِ يخطفُ الأبصارا إني رايتكِ غادة ً خمصانة ً رَيَّا الرَّوادِفِ لَذَّة ً مِبْشارا مَحْطوطَة َ المَتْنَيْنِ أُكْمِلَ خَلْقُها…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.