شعر عبد الرزاق عبد الواحد – خوفا على قلبك
خَوفاً على قلبِكَ المَطعونِ مِن ألَمي سأُطْبِقُ الآنَ أوراقي على قَلَمي نَشَرْتُ فيكَ حياتي كلَّها عَلَمًا الآنَ هَبْني يَداً أطوي بها عَلَمي ! — عبد…
خَوفاً على قلبِكَ المَطعونِ مِن ألَمي سأُطْبِقُ الآنَ أوراقي على قَلَمي نَشَرْتُ فيكَ حياتي كلَّها عَلَمًا الآنَ هَبْني يَداً أطوي بها عَلَمي ! — عبد…
لا تُعاتِبْ لم تَعُدْ تَملِكُ أن تَكسِرَ عيناً بالعِتابْ والذي عاتَبتَ لا يَحفَلُ حتى بالجَوابْ ! — عبد الرزاق عبد الواحد
حينَ أرنو لـِعَينـَيكِ أعلمُ أنَّ السَّماواتِ تختارُ وَجها ً لِتـَزرَعَ أنجُمَها! أتـَعَلـَّمُ أنَّ البحارَ قـَراراتـُها لا حدودَ لها.. ربَّما كانَ شاطيءَ كلِّ المُحيطاتِ جَفنٌ ومِكحَلـَة…
إِنَّا اِمتُحِنَّا بِأيَّام ٍ بِنَا اِمتُحِنَتْ تَعْدُو عَلَينا ، وَ تَشكو مِن تَغَاضِينا ! لا صَيفُها كَانَ ذا زَرع ٍ فَيُطعِمُنا وَ لَا شِتَاهَا بِذِي…
فَرْطُ السّكوتِ على فَرطِ الأذى سَقَمُ قد يسكتُ الجرحُ لكن˚ يَنطقُ الألمُ ! ومعقلُ الظلمِ أيّاً كان صاحبُهُ لابدﱠ يوماً على أهليِه ينهدمُ ! فقُلْ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.