شعر شوق – وبي شوق إليك أعل قلبي – الشريف الرضي
وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبي وَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيري كَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ وَما أَحظى إِذا ما…
وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبي وَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيري كَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ وَما أَحظى إِذا ما…
وَهَكَذا كُنتُ في أَهلي وَفي وَطَني إِنَّ النَفيسَ غَريبٌ حَيثُما كانا مُحَسَّدُ الفَضلِ مَكذوبٌ عَلى أَثَري أَلقى الكَمِيَّ وَيَلقاني إِذا حانا لا أَشرئِبُّ إِلى ما…
إِذا كُنتَ مَشغولاً وَذا يَومُ جُمعَةٍ فَفي أَيَّما يَومٍ تَكونُ بِلا شُغلِ فَعِدنِيَ يَوماً نَجتَمِع فيهِ ساعَةً لِأُملِيَ مِن شَوقي إِلَيكَ الَّذي أُملي — بهاء…
يا منْ يُعاتِبُ مَذبوحًا على دَمِهِ ونزف شريانِهِ، ما أَسهَلَ العَتبَا من جَرَّبَ الكَيَّ لا يَنسى مَواجِعَهُ ومن رأى السُّمَّ لا يَشقى كَمَن شَرِبَا حَبلُ…
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها وكنتُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.