شعر حذيفة العرجي – تجري المصائب في مياهك حرة
كن مثلَ إبراهيمَ.. لا مُتَملِّقاً كُفراً، ولا مُتهيّباً نمرودا بالطينِ قد لا تستطيعُ تحمُّلاً فاخلعهُ والبَس للنجاةِ حديدا.. تَجرِي المَصَائِبُ فِي مِيَاهِكَ حُرّةً ذَرهَا لِتلقَى…
كن مثلَ إبراهيمَ.. لا مُتَملِّقاً كُفراً، ولا مُتهيّباً نمرودا بالطينِ قد لا تستطيعُ تحمُّلاً فاخلعهُ والبَس للنجاةِ حديدا.. تَجرِي المَصَائِبُ فِي مِيَاهِكَ حُرّةً ذَرهَا لِتلقَى…
الأرضُ مهما لنا في الغربةِ اتسعت يظل أرحبَ من أرجائها الوطنُ قُل لِلطبيبِ وشمسُ العُمرِ غاربةٌ: إذا انقضى أجلي ما تنفَعُ الحُقَنُ؟ — حذيفة العرجي…
لا الليل يحضن ما في القلب من ألمٍ ولا الصباح اذا ما جاء يؤويِهِ حملتُ قلبي على كفي و سرت بهِ لما تيقنتُ أن الله…
أنا وذكراكَ.. والشاي الذي بردا غِب كيفما شئتَ.. إنّـا ها هُنا أبدا لم يكذبِ الليلُ حينَ الليلُ أخبرني أنّ الذي غابَ دهراً لن يعودَ غَدا…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.