صدق الإحساس وعمق الشعور وحرارة التعبير في الرثاء – الخنساء
قَذىً بِعَينِكِ أَم بِالعَينِ عُوّارُ أَم ذَرَفَت إِذ خَلَت مِن أَهلِها الدارُ كَأَنَّ عَيني لِذِكراهُ إِذا خَطَرَت فَيضٌ يَسيلُ عَلى الخَدَّينِ مِدرارُ تَبكي لِصَخرٍ هِيَ…
قَذىً بِعَينِكِ أَم بِالعَينِ عُوّارُ أَم ذَرَفَت إِذ خَلَت مِن أَهلِها الدارُ كَأَنَّ عَيني لِذِكراهُ إِذا خَطَرَت فَيضٌ يَسيلُ عَلى الخَدَّينِ مِدرارُ تَبكي لِصَخرٍ هِيَ…
وأنت امرؤ من أهل نجدٍ، وأهلُنا تَهامٍ، فما النجديّ والمتغوّر! غريبٌ، إذا ما جئتَ طالبَ حاجةٍ وحوليَ أعداءٌ، وأنتَ مُشهَّر وقد حدّثوا أنّا التقَينا على…
كَأَنَّ فُؤادي يَومَ قُمتُ مُوَدِّع عُبَيلَةَ مِنّي هارِبٌ يَتَمَعَّجُ خَليلَيَّ ما أَنساكُما بَل فِداكُم أَبي وَأَبوها أَينَ أَينَ المُعَرَّجُ — عنترة بن شداد
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.