شعر المكزون السنجاري – فأزال حر حشاي برد زلالها
إِنَّ الَّتي سَمَحَت لَنا بِوِصالِها وَعَلى الوَرى شَحَّت بِطَيفِ خَيالِها مَمنوعَةٌ ما زِلتُ مِن وَجدي بِها مُتَنَعِّماً بِجَميلِها وَجَمالِها سارَت وَقَد صَحَبَت إِلَيها مُهجَتي فَأَزالَ…
إِنَّ الَّتي سَمَحَت لَنا بِوِصالِها وَعَلى الوَرى شَحَّت بِطَيفِ خَيالِها مَمنوعَةٌ ما زِلتُ مِن وَجدي بِها مُتَنَعِّماً بِجَميلِها وَجَمالِها سارَت وَقَد صَحَبَت إِلَيها مُهجَتي فَأَزالَ…
لَئِن بَعُدَت لَيلى وَصَدَّت تَعَزُّزاً فَإِنِّيَ مِنها بِالتَعَطُّفِ طامِعُ وَأَعذَبُ ما يَستَعذِبُ الصَبُّ نازِحاً إِذا وَعَدَتهُ بِالدُنُوِّ المَطامِعُ يُعاوِدُني بِالهَجرِ طَيفُ خَيالِها وَإِنّي بِطَيفِ الأَخيَلِيَّةِ…
جَورِكُم في القُربِ أَشفى إِلى قَلبِيَ في البُعدِ مِنَ العَدلِ وَفي الرِّضى عِندِيَ حَرَمانُكُم أَحلى مِنَ السُّخطِ مِعَ الوَصلِ — المكزون السنجاري جَوْرٌ : ظُلْمٌ
أَغَنَّ تُغني عَنِ الصَهباءِ ريقَتُهُ وَزَهرُ خَدَّيهِ عَن أَزهارِ بُستانِ يُديرُ من طَرفِهِ سِحراً مِن يَدِهِ خَمراً فَسَكَرُ النَدامى مِنهُ سَكرانِ أَطَعتُ في حُبِّهِ أَمرَ…
إذا كانَت حَياةُ المَرءِ نَوماً وَلَيسَ لَهُ سِوى المَوتِ اِنتِباهُ فَعَيشُ المَرءِ في الدُنيا خَيالٌ يُخَيُّلُهُ لِناظِرِهِ كَراهُ — المكزون السنجاري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.