شعر حليم دمّوس – لغـة إذا وقعـتْ عـلى أسماعنا
لـو لم تكُنْ أمُّ اللغـاتِ هيَ المُنى لكسرتُ أقلامي وعِفتُ مِدادي لغـةٌ إذا وقعـتْ عـلى أسماعِنــــا كانتْ لنا بـــــرداً على الأكبــادِ سـتظلُّ رابـــــطـةً تؤلّـفُ بيننا…
لـو لم تكُنْ أمُّ اللغـاتِ هيَ المُنى لكسرتُ أقلامي وعِفتُ مِدادي لغـةٌ إذا وقعـتْ عـلى أسماعِنــــا كانتْ لنا بـــــرداً على الأكبــادِ سـتظلُّ رابـــــطـةً تؤلّـفُ بيننا…
النَّحْوُ يَبْسُطُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ وَالمَرْءُ تُعْظِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ فَإِذَا طَلَبْتَ مِنَ العُلُومِ أَجَلَّهَا فَأَجَلُّهَا مِنْهَا مُقِيمُ الأَلْسُنِ لَحْنُ الشَّرِيفِ يُزِيلُهُ عَنْ قَدْرِهِ وَتَرَاهُ…
الكتابُ هو الجليسُ الذي لا يُطريك، والصديقُ الذي لا يُغْرِيك، والرفيقُ الذي لا يَمَلُّكَ، والجارُ الذي لا يَسْتَبْطِئُكَ، والصاحبُ الذِي لا يُرِيدُ استخرَاجَ ما عندَك…
لأنِّي رضيعُ بيانٍ وصَرْفْ أجوعُ لحرفٍ ، وأقتاتُ حرْف ! – البردوني
أبيات شعرية رائعة عن اللغة العربية التي تنعى حظها للشاعر الراحل حافظ إبراهيم، قالها وكله أسى على حال لغتنا ولساننا العربي: أنا البحرُ في أحشائِهِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.