وكأنّ هذا البدرَ – مصطفى الرافعي
وادي هواكِ كأن مَطلعَ شمسهِ يُلقي على يأسي شُعاع أماني وكأن هذا البدرَ في ظَلمائِه يدُ راحمٍ مسحتْ على أحزاني وكأن أنجُمَ أفقه في ليلها…
وادي هواكِ كأن مَطلعَ شمسهِ يُلقي على يأسي شُعاع أماني وكأن هذا البدرَ في ظَلمائِه يدُ راحمٍ مسحتْ على أحزاني وكأن أنجُمَ أفقه في ليلها…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.