شعر جميل بثينة – تذكرت ليلى فالفؤاد عميد
تَذَكَّرتُ لَيلى فَالفُؤادُ عَميدُ وَشَطَّت نَواها فَالمَزارُ بَعيدُ عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا…
تَذَكَّرتُ لَيلى فَالفُؤادُ عَميدُ وَشَطَّت نَواها فَالمَزارُ بَعيدُ عَلِقتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَل إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا…
يَلومُني فيكِ أَقوامٌ أُجالِسُهُم فَما أُبالي أَطارَ اللَّومُ أَم وَقَعا أَدعُو إِلَى هَجرِها قَلبِي فَيَتبَعُني حَتّى إِذا قُلتُ هَذا صَادِقٌ نَزَعا — الأحوص الأنصاري
هَل تَسمَحين بِبَذلِ أَيسر نائِلٍ أَن أَشتَكي وَجدي اليك وَتَسمَعي أَو شاهِدي جَسَدي تَري أَثَرَ الضَنى أَو فاسألي ان شئتِ شاهِد أَدمعي فالسقمُ آيةُ ما…
ٌكَمْ قَد هَجَرتِ إِذ التَواصُلُ مُكسِب وَضَررتِ قادِرَةً عَلى أَن تنفَعي ما كانَ ضرّكِ لَو غَمَزتِ بِحاجِبٍ ِعِندَ التَفَرُّقِ أَو أَشَرتِ باصبَع وَوَعدتِني ان عُدت…
شربت كأس الهَوى العذري من ظمأ وَلذلي في الغَرام العسل وَالنهل فَليت شعري وَالدنيا مفرقة بين الرفاق وأيام الورى دول هلْ ترجعُ الدَّارُ بعدَ البعدِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.