شعر شوق – هل من طبيب لداء الحب أو راق – البارودي
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حَتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي…
هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حَتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي…
وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبي وَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيري كَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ وَما أَحظى إِذا ما…
إِذا كُنتَ مَشغولاً وَذا يَومُ جُمعَةٍ فَفي أَيَّما يَومٍ تَكونُ بِلا شُغلِ فَعِدنِيَ يَوماً نَجتَمِع فيهِ ساعَةً لِأُملِيَ مِن شَوقي إِلَيكَ الَّذي أُملي — بهاء…
أحْنُو عَلَيكِ، وفي فؤادي لَوْعَةٌ ، وأصُدّ عَنكِ، وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ وإذا هَمَمْتُ بوَصْلِ غَيرِكِ رَدّني وَلَهٌ إلَيكِ، وَشَافِعٌ لكِ أوّلُ وأعِزُّ ثُمّ أذِلُّ ذِلّةَ…
فَدَيتُكِ إِنَّ صَبري عَنكِ صَبري لَدى عَطَشي عَلى الماءِالقَراحِ وَلي أَمَلٌ لَوِ الواشونَ كَفّوا لَأَطلَعَ غَرسُهُ ثَمَرَ النَجاحِ وَأَعجَبُ كَيفَ يَغلِبُني عَدُوٌّ رِضاكِ عَلَيهِ مِن…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.