شعر الجواهري – خلعت ثوب اصطبار كان يسترني
خَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُي وبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِد بكَيتُ حتَّى بكا من ليسَ يعرِفُني ونُحتُ حتَّى حكاني طائرٌ غَرِد — محمد مهدي الجواهري
خَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُي وبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِد بكَيتُ حتَّى بكا من ليسَ يعرِفُني ونُحتُ حتَّى حكاني طائرٌ غَرِد — محمد مهدي الجواهري
أساتذتي ، لا تُوحِدوني فإنَّني; بوادٍ وكلُّ الشاعرين بوادي ولا تعجَبوا أنّ القوافي حزينةٌ فكلُّ بلادي في ثيابِ حِدادِ — محمد مهدي الجواهري
ثبِّتْ جَنانك للبلوى فقد نُصبَتْ لك الكمائنُ من غدر ٍ ، ومن خَتَل ِ ودَعْ ضميرَك يَحذَرْ من براءته ففي البراءات ِ مَدعاةٌ إلى الزَّلَل…
أُعيذُ القوافي زاهياتِ المطالعِ مزاميرَ عزّافٍ ، أغاريدَ ساجعِ لِطافاً بأفواه الرُّواة، نوافذاً إلى القلب، يجري سحرهُا في المسامِع تكادُ تُحِسّ القلبَ بين سُطورها وتمسَحُ…
ويا شِعْرُ سَارِعْ فَاقتَنِصْ مِنْ لَوَاعِجِي شَوَارِدَ لا تُصطَادُ إنْ لم تُسارِعِ تَرامَيْنَ بَعضاً فَوقَ بعضٍ وغُطِّيَتْ شَكاةٌ بِأُخرَى، دَامِياتِ المَقَاطِعِ و فَجِّر قُروحاً لَا…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.