شعر الأبيوردي – أراعي نجوم الليل وهي طوالع
كَأَنَّكَ وَالحَيَّ الَّذينَ تَدَيَّروا ضَريَّةَ عِندي في الفُؤادِ نُزولُ أُراعِي نُجومَ اللَيلِ وَهْيَ طوالِعٌ إِلى أَن يُضيءَ الفَجرُ وَهيَ أُفولُ جَنَحنَ حَيارى لِلمَغيبِ كَأَنَّها نَواظِرُ…
كَأَنَّكَ وَالحَيَّ الَّذينَ تَدَيَّروا ضَريَّةَ عِندي في الفُؤادِ نُزولُ أُراعِي نُجومَ اللَيلِ وَهْيَ طوالِعٌ إِلى أَن يُضيءَ الفَجرُ وَهيَ أُفولُ جَنَحنَ حَيارى لِلمَغيبِ كَأَنَّها نَواظِرُ…
فَالوجْهُ أبلَجُ واللّبَّاتُ واضِحةٌ وفَرعُها وارِدٌ والمَتْنُ مَجدولُ كأنّما ريقُها والفَجْرُ مُبتَسِمٌ فيما أظُنُّ بِصَفْوِ الرّاحِ مَعلولُ صَدَّتْ ووقَّرَني شَيبي فما أرَبي صَهْباءُ صِرفُ ولا…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.