شعر ابن خفاجة – أغار لخديه على الورد
أَغارُ لِخَدَّيهِ عَلى الوَردِ كُلَّما بَدا وَلِعَطفَيهِ عَلى أَغصُنِ البانِ وَ هَبنِيَ أَجي وَردَ خَدٍّ بِناظِري فَمِن أَينَ لي مِنهُ بِتُفّاحِ لُبنانِ يُعَلِّلُني مِنهُ بِمَوعِدِ…
أَغارُ لِخَدَّيهِ عَلى الوَردِ كُلَّما بَدا وَلِعَطفَيهِ عَلى أَغصُنِ البانِ وَ هَبنِيَ أَجي وَردَ خَدٍّ بِناظِري فَمِن أَينَ لي مِنهُ بِتُفّاحِ لُبنانِ يُعَلِّلُني مِنهُ بِمَوعِدِ…
يامَطلَعَ الأَنوارِ إِنَّ بِمُقلَتي أَسَفاً عَلَيكَ كَمَنشَإِ الأَنواءِ وَكَفى أَسىً أَن لاسَفيرٌ بَينَنا يَمشي وَأَن لامَوعِدٌ لِلِقاءِ — ابن خفاجه
نَشَأَت وَشُقرٌ دارُها فَكَأَنَّما وَرَدَتكَ زائِرَةً مِنَ الزَوراءِ رَقَّت وَقَد عَلِمَت بِمَوضِعِ حُسنِها فَأَتَتكَ تَمشي مِشيَةَ الخُيَلاءِ — ابن خفاجة
أَلا قُل لِلمَريضِ القَلبِ مَهلاً فَإِنَّ السَيفَ قَد ضَمِنَ الشِفاءَ وَلَم أَرَ كَالنِفاقِ شَكاةَ غِرٍّ وَلا كَدَمِ الوَريدِ لَهُ دَواءَ — ابن خفاجه
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.