شعر ابن خاتمة الأندلسي – أمن المباح ترون في حكم الهوى
أمِنَ المُباحِ تَرَوْن في حُكمِ الهوى أنْ لا ترى عينُ المُحبِّ حبيبَها؟ قَسمًا بمَن تُحْدَى الرِّكابُ لِبَيتِه فتُبِينُ مِن ألمِ البِعادِ نَحيبَها ما لِلنفوسِ سِوى…
أمِنَ المُباحِ تَرَوْن في حُكمِ الهوى أنْ لا ترى عينُ المُحبِّ حبيبَها؟ قَسمًا بمَن تُحْدَى الرِّكابُ لِبَيتِه فتُبِينُ مِن ألمِ البِعادِ نَحيبَها ما لِلنفوسِ سِوى…
إذا ما أجَلْتَ الفِكْرَ في مَطلبٍ فَلَمْ تجدْ حِيْلَةً فِيْهِ فَذَرْهُ بحالِهِ فَلِلْيأْسِ عن إدراكِ ما عَزَّ نَيْلُهُ عَلى القلبِ بَرْدٌ مثلُ بَرْدِ مَنالِهِ —…
يا بدرَ تِمٍّ تَجافَتْ عَنْهُ أرْبُعُنا وَلم يَزَلْ تَحْتَوِيهِ الدَّهْرَ أضْلُعُنا ما لِلنَّوى بضُروبِ الوَجْدِ تُوجِعُنا إذا ذَكَرْتُ زَماناً كانَ يَجْمَعُنا تَفَطَّرتْ كَبدِي شَوْقاً لِمَرآكِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.