شعر أبو هلال العسكري – قالوا صبرت وما صبرت جلادة
قالوا: صَبَرتَ، وما صَبَرتُ جلادةً لكن لِقلَّةِ حِيلتي أتصبَّرُ لا تنهني عنهم فتُغرِيَني بهم فلرُبَّما ينهى العذولُ فيامُرُ — أبو هلال العسكري
قالوا: صَبَرتَ، وما صَبَرتُ جلادةً لكن لِقلَّةِ حِيلتي أتصبَّرُ لا تنهني عنهم فتُغرِيَني بهم فلرُبَّما ينهى العذولُ فيامُرُ — أبو هلال العسكري
لِكُلِّ مُلِمَّةٍ فَرَجٌ قَريبُ كَمِثلِ اللَّيْلِ يَتْلُوهُ الصَّبَاحُ وَ إِنَّ لِكُلِّ صَالِحَةٍ فَسَاداً كَذاكَ لِكُلِّ فَاسِدَةٍ صَلاحُ وَ لِلأَيّامِ أَيدٍ بَاسِطَاتٌ وَ أَفنِيَةٌ مُوَسَّعَةٌ فِسَاحُ…
أَلا يَذُمُّ الدَّهْرَ مَنْ كَانَ عَاجِزًا وَلا يَعْذِلُ الأقْدَارَ مَنْ كَانَ وَانِيَا فَمَنْ لَمْ تُبَلِّغْهُ الْمَعَالِيَ نَفْسُهُ فَغَيْرُ جَدِيرٍ أَنْ يَنَالَ الْمَعَالِيَا — أبو هلال…
إِذا أَنا لا أَشتاقُ أَرضَ عَشيرَتي فَلَيسَ مَكاني في النُهى بِمَكينِ مِنَ العَقلِ أَن أَشتاقَ أَوَّلَ مَنزِلٍ غَنيتُ بِخَفضٍ في ذُراهُ وَلينِ — أبو هلال…
إِلى كَم تَستَمِرُّ عَلى الجَفاءِ وَلا تَرعى حُقوقَ الأَصدِقاءِ فَمَن لي أَن أَرى لَكَ مِثلَ فِعلي فَنُصبِحُ في الوِدادِ عَلى إِستِواءِ — أبو هلال العسكري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.