شعر رثاء أبو طالب – أسبلت عبرة على الوجنات
أَسبَلَت عَبرَةٌ عَلى الوَجَناتِ قَد مَرَتها عَظيمَة الحَسَراتِ لِأَخِ سَيِّدٍ نَجيبٍ لِقَرمٍ سيّدٍ في الذُرى مِنَ الساداتِ سَيِّدٌ وَاِبنُ سادَةٍ أَحرَزوا المَج دَ قَديماً وَشَيَّدوا…
أَسبَلَت عَبرَةٌ عَلى الوَجَناتِ قَد مَرَتها عَظيمَة الحَسَراتِ لِأَخِ سَيِّدٍ نَجيبٍ لِقَرمٍ سيّدٍ في الذُرى مِنَ الساداتِ سَيِّدٌ وَاِبنُ سادَةٍ أَحرَزوا المَج دَ قَديماً وَشَيَّدوا…
وما تركُ قومٍ لا أبا لك سيّداً … يحوطُ الذِّمارَ غير ذربٍ مُواكلِ وأبيضَ يُستسقى الغمامُ بوجههِ … ثُمالُ اليتامى عِصمةٌ للأراملِ – أبو طالب…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.