شعر قيس بن الملوح – فشب بنو ليلى وشـب بنو ابنها
وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً…
وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً…
وَمُسْتَخْبِرٍ عَنْ سِرِّ لَيْلَى رَدَدْتُهُ بِعَمْيَاءَ فِي لَيْلَى بِغَيْرِ يَقِينِ يَقُولُونَ خَبِّرْنَا فَأَنْتَ أَمِينُهَا وَمَا أَنَا إِنْ أَخْبَرتُهُم بِأَمِينِ — قيس بن الملوح (مجنون ليلى)
لا أستطيع نزوعاً عن مودتها أو يصنع الحب بي فوق الذي صنعا كَمْ من دَنِيٍّ لها قد كنتُ أتبَعُهُ ولو صحا القلب عنها كان لي…
أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا — قيس بن الملوح…
ما بالُ قَلبِكَ يا مَجنونُ قَد خُلِعا في حُبِ مَن لا تَرى في نَيلِهِ طَمَعا الحُبُّ وَالوُدُّ نِيطا بِالفُؤادِ لَها فَأَصبَحا في فُؤادي ثابِتَينِ مَعا…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.