شعر – يكفي اللبيب إشارة مغموزة
يَكْفِي اللَّبِيبَ إِشَارَةٌ مَغْمُوزَةٌ وَسِوَاهُ يُدْعَى بِالنِّدَاءِ العَالِي وسواهما بالزَّجرِ من قِبَلِ العَصَا ثم العَصَا هي رابعُ الأحوال — شاعر غير معروف من كتاب نفح…
يَكْفِي اللَّبِيبَ إِشَارَةٌ مَغْمُوزَةٌ وَسِوَاهُ يُدْعَى بِالنِّدَاءِ العَالِي وسواهما بالزَّجرِ من قِبَلِ العَصَا ثم العَصَا هي رابعُ الأحوال — شاعر غير معروف من كتاب نفح…
جَاءَتْ مُعَذِّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ كَأنَّهَا الكَوْكَبُ الدُرِيُّ فِي الأُفُقِ فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي يَا خَيْرَ زَائِرَةٍ أمَا خَشِيتِ مِنَ الحُرَّاسِ فِي الطُّرُقِ فَجَاوَبَتْنِي وَ دَمْعُ العَيْنِ…
فُؤَادِيَ مَأَمُورٌ وَلَحْظُكَ آمِرُ وَطَاعَةُ رَبِّ الأَمْرِ فِي النَّاسِ وَاجِبُ وَأيّدَ ذَاكَ اللَّحْظُ مِنْكَ بِحَاجِبِ وَيَقْبُحُ أَنْ يُعْصَى أَمِيرٌ وَحَاجِبُ — لسان الدين بن الخطيب
في لَيالٍ كَتَمَت سِرَّ الهَوى بِالدُّجى لَولا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نَجمُ الكأسِ فيها و هَوى مُستَقيمَ السَّيرِ سَعدَ الأثَرِ حِينّ لَذَّ النَومُ شَيئاً أو كَما…
في لَيالٍ كَتَمَت سِرَّ الهَوى بِالدُّجى لَولا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نَجمُ الكأسِ فيها و هَوى مُستَقيمَ السَّيرِ سَعدَ الأثَرِ حِينّ لَذَّ النَومُ شَيئاً أو كَما…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.