شعر كثير عزة – ومن لا يغمض عينه عن صديقه
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ يَجِدها وَلا يَسلَم له الدَّهرَ صَاحِبُ فَلا…
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ يَجِدها وَلا يَسلَم له الدَّهرَ صَاحِبُ فَلا…
لَعَمرُكِ ما أَنصَفتِني في مَوَدَّتي وَلَكِنَّني يا عَزُّ عَنكِ حَليمُ عَلَيَّ دِماءُ البُدنِ إِن كانَ حُبُّها عَلى النَأيِ أَو طولَ الزَمانِ يَريمُ وَأُقسِمُ ما اِستَبدَلتُ…
يوَدُّ بأن يُمسِي سقيمًا لعلَّها إذا سمِعَت عنهُ بشَكوى تُراسِلُه! ويَهتزُّ للمَعروفِ في طلَبِ العُلا لتُحمَدَ يومًا عندَ ليلى شمائِلُه! — كثير عزة
فَما في حَياةٍ بَعدَ مَوتِك رَغبَةٌ وَلا في وِصالٍ بَعدَ هَجرِكَ مَطمَعُ وَما لِلهَوى وَالحُبِّ بَعدَك لذَّةٌ وَماتَ الهَوى وَالحُبُّ بَعدَك أَجمَعُ — كثير عزة
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.