شعر قيس بن الملوح – ألا إن أدوائي بليلى قديمة
ألا إنَّ أدوائي بليلى قديمةٌ وَأَقتَلُ داءِ العاشِقينَ قَديمُها وإني لمجلوب لي الشوق كلما بدا لي من أعلام ليلى رسومها — قيس بن الملوح
ألا إنَّ أدوائي بليلى قديمةٌ وَأَقتَلُ داءِ العاشِقينَ قَديمُها وإني لمجلوب لي الشوق كلما بدا لي من أعلام ليلى رسومها — قيس بن الملوح
سَأَصبِرُ حَتّى يَعلَمَ النَّاسُ أَنَّني عَلَى نَائِبَاتِ الدَّهرِ أَقوَى مِنَ الصَّخرِ سَلامٌ عَلَى مَن لا أَمَلُّ حَدِيثَها وَ لَو عَاشَرَتها النَّفسُ عَشراً إِلى عَشرِ عَزائي…
وَداعٍ دَعا إِذ نَحنُ بِالخَيفِ مِن مِنىً فَهَيَّجَ أَحزانَ الفُؤادِ وَما يَدري دَعا بِاِسمِ لَيلى غَيرَها فَكَأَنَّما أَطارَ بِلَيلى طائِراً كانَ في صَدري دَعا بِاِسمِ…
فَإِن تَزجُرِينِي عَنكِ خِيفَةَ كَاشِحٍ بِحَالِي فَإِنّي مَا عَلِمتُ كَئيبُ وَ قَد حَلَّ بِي مَا كُنْتُ عَنْهُ بِمَعْزَلٍ لِحِينِي فَمَوْتِي يَا سُعَادُ قَرِيبُ وَ إِنّي لَمُضناً…
وَمِمّا شَجَاني أَنَّها يَومَ وَدَّعَت تَقولُ لَنا أَستَودِعُ اللَهَ مَن أَدري وَكَيفَ أُعَزّي النَّفسَ بَعدَ فِراقِها وَقَد ضاقَ بِالكِتمانِ مِن حُبِّها صَدري فَوَاللَهِ وَاللَهِ العَزيزِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.