شعر علي بن أبي طالب – تغيرت المودة والإخاء
تَغَيَّرَتِ المَوَدَّةُ وَالإِخاءُ وَقَلَّ الصِدقُ وَاِنقَطَعَ الرَجاءُ وأَسلَمَني الزَمانُ إِلى صَديقٍ كَثيرِ الغَدرِ لَيسَ لَهُ رَعاءُ — علي بن أبي طالب
تَغَيَّرَتِ المَوَدَّةُ وَالإِخاءُ وَقَلَّ الصِدقُ وَاِنقَطَعَ الرَجاءُ وأَسلَمَني الزَمانُ إِلى صَديقٍ كَثيرِ الغَدرِ لَيسَ لَهُ رَعاءُ — علي بن أبي طالب
إِذا اِشتَمَلَت عَلى اليَأسِ القُلوبُ وَضاقَ لِما بِهِ الصَدرُ الرَحيبُ وَأَوطَنَتِ المَكارِهُ وَاِطمَأَنَّت وَأَرسَت في أَماكِنِها الخُطوبُ وَلَم تَرَ لِاِنكِشافِ الضُرِّ وَجهاً وَلا أَغنى بِحيلَتِهِ…
فَلا تَفشِ سِرَّكَ إِلّا إِلَيكَ فَإِنَّ لِكُلِّ نَصيحٍ نَصيحاً وَإِنّي رَأَيتُ غُواةَ الرِجالِ لا يَترُكونَ أَديماً صحيحاً — علي بن أبي طالب
مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلاَّ ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ، وَصَفَحَاتِ وَجْهِهِ. — علي بن أبي طالب
كُن لِلمَكارِهِ بِالعَزاءِ مُقَطِّعاً فَلَعَلَّ يَوماً لا تَرى ما تَكرَهُ فَلَرُبَّما اِستَتَرَ الفَتى فَتنافَسَت فيهِ العُيونُ وَإِنَّهُ لَمُمَوَّهُ وَلَرُبَّما اِختَزَنَ الكَريمُ لِسانَهُ حَذَرَ الجَوابِ وَإِنَّهُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.