شعر علي بن أبي طالب – إنما الدنيا كظل زائل
إِنَّما الدُنيا كَظِلٍ زائِلٍ او كَضَيفٍ باتَ لَيلاً فَاِرتَحَل أَو كَطيفٍ قَد يَراهُ نائِمٌ اَو كَبَرقٍ لاحَ في أُفْقِ الأَمَل
إِنَّما الدُنيا كَظِلٍ زائِلٍ او كَضَيفٍ باتَ لَيلاً فَاِرتَحَل أَو كَطيفٍ قَد يَراهُ نائِمٌ اَو كَبَرقٍ لاحَ في أُفْقِ الأَمَل
لَئِن ساءَني دَهرٌ لَقَد سَرَّني دَهرُ وَإِن مَسَّني عُسرٌ فَقَد مَسَّني يُسرُ لِكُلٍّ مِنَ الأَيّامِ عِندي عادَةٌ فَإِن ساءَني صَبرٌ وَإِن سَرَّني شُكرُ — علي…
إِذا عاشَ الفَتى ستينَ عاماً فَنِصفُ العُمرِ تَمحَقُهُ اللَيالي وَنِصفُ النِصفِ يَذهَبُ لَيسَ يَدري لِغَفلَتِهِ يَميناً مِن شِمالِ وَثُلثُ النِصفِ آمالٌ وَحِرصٌ وَشُغلٌ بِالمَكاسِبِ وَالعيالِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.