شعر عروة بن حزام – متى تجمعي شوقي و شوقك
متى تَجْمعي شوقي وشوقَكِ تُفْدِحي وما لكِ بِالْعِبْءِ الثَّقيلِ يَدانِ فيا كَبِدَيْنا من مَخافَةِ لوعةِ الفِراقِ ومن صَرْفِ النّوى تَجْفان وإِذْ نحن مِنْ أَنْ تَشْحَطَ…
متى تَجْمعي شوقي وشوقَكِ تُفْدِحي وما لكِ بِالْعِبْءِ الثَّقيلِ يَدانِ فيا كَبِدَيْنا من مَخافَةِ لوعةِ الفِراقِ ومن صَرْفِ النّوى تَجْفان وإِذْ نحن مِنْ أَنْ تَشْحَطَ…
خَلِيلَيَّ مِن عَليا هِلَالُ بِن عَامِرٍ بصنعاء عوجاء اليوم و انتظراني وَ لَا تَزْهُدَا فِي اَلْذَّخْرِ عِندِي وَ أَجْمِلَاْ فإنكما بي اليوم مُبتليانِ ألِمّا على…
تَحَمَّلْتُ مِنْ عفراءَ ما ليس لي بِهِ و لا لِلجبالِ الرَّاسياتِ يَدانِ كَأَنَّ قَطاةً عُلِّقَتْ بِجَناحِها على كَبِدي من شِدَّةِ الخَفَقانِ جَعَلْتُ لِعَرّافِ اليَمامةِ حُكْمَهُ…
على كَبدي من حُبِّ عفراءَ قَرْحةٌ وعينايَ من وَجْدٍ بها تَكِفانِ فَعَفْراءُ أَرْجي النّاسِ عندي مَوَدَّةً وعفراءُ عَنّي المُعْرِضُ المُتَوَاني أُحِبُّ ابْنَةَ العُذْرِيِّ حُبّاً وإِنْ…
فَوَاللهِ لا أَنْساكِ ما هَبَّتِ الصَّبا وما عَقَبَتْها في الرّياحِ جَنوبُ وإنّي لتَعْرُوني لِذِكْراكِ هِزَّةٌ لها بَين جِلْدي والعِظامِ دَبيبُ! — عروة بن حزام
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.