شعر صريع الغواني – إذا شكوت اليها الحب خفرها
قَد كانَ دَهري وَما بي اليَومَ مِن كِبَرٍ شُربَ المُدامِ وَعَزفَ القَينَةِ العُطُلِ إِذا شَكَوتُ إِلَيها الحُبَّ خَفَّرَها شَكوايَ فَاِحمَرَّ خَدّاها مِنَ الخَجَلِ — مسلم…
قَد كانَ دَهري وَما بي اليَومَ مِن كِبَرٍ شُربَ المُدامِ وَعَزفَ القَينَةِ العُطُلِ إِذا شَكَوتُ إِلَيها الحُبَّ خَفَّرَها شَكوايَ فَاِحمَرَّ خَدّاها مِنَ الخَجَلِ — مسلم…
يَجُودُ بالنَّفْسِ إِنْ ضَنَّ الجَوادُ بِها والجودُ بالنَّفْسِ أَقْصَى غايةِ الجُودِ عَوَّدْتَ نَفْسَكَ عاداتٍ خُلِقْتَ لَها صِدْقَ اللِّقاءِ وإِنْجازَ المَواعِيدِ — مسلم بن الوليد
شَكَوتُ إِلَيها حُبَّها فَتَبَسَّمَت وَلَم أَرَ شَمساً قَبلَها تَتَبَسَّمُ فَقُلتُ لَها جودي فَأَبدَت تَجَهُّماً لِتَقتُلَني يا حُسنَها إِذ تَجَهَّمُ — صريع الغواني
نُقاتِلُ أَبطالَ الوَغى فَنُبيدُهُم وَيَقتُلنا في السِلمِ لَحظُ الكَواعِبِ وَلَيسَت سُيوفُ الهِندِ تُفني نُفوسَنا وَلَكِن سِهامٌ فَوَّقَت بِالحَواجِبِ — صريع الغواني
حدثنا أبو سويد بن أبي عتاهية عن دعبل بن علي الشاعر قال: بينا أنا ذات يوم بباب الكرخ وأنا سائر، وقد احتوى الفكر على قلبي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.