شعر أبو تمام – إذا جاريت في خلق دنيئا
إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاً فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ رَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ — أبو تمام
إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاً فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ رَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ — أبو تمام
وَرِزْقَكَ لا يَعَدُوكَ إِمَّا مُعَجّل عَلَى حَالِهِ يَوْمًا وَإِمّا مؤخر فَلا تَأَمَنِ الدُّنْيَا وَإِنْ هِيَ أَقْبَلَتْ عَلَيْكَ فَمَا زَالَتْ تَخُونُ وَتَغْدُرُ فَمَا تَمَّ فِيهَا الصَّفْو…
يَعيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ فَلا وَاللَهِ ما في العَيشِ خَيرٌ وَلا الدُنيا إِذا ذَهَبَ الحَياءُ إِذا لَم تَخشَ عاقِبَةَ…
نَقِّلْ فُؤادَكَ حَيثُ شِئتَ مِن الهَوى مالحُبُّ إلاّ للحَبيبِ الأوَّلِ كَمْ مَنزِلٍ في الأرضِ يألفُهُ الفَتى وحَنينُهُ أبداً لأوَّلِ مَنزِلِ — أبو تمام
والحادثاتُ عدوٌّ الأكرميين فما تعتامُ إلا امرأً يشفى من القرمِ فَلْيَهْنَكَ الأجْرُ والنُّعْمَى التي عَظُمَتْ حتَّى جَلَتْ صَدَأَ الصَّمصامَة ِ الخَذِمِ قدْ ينعمُ اللهُ بالبلوى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.