شعر أبو تمام – أنت في حل فزدني سقما
أَنتَ في حِلٍّ فَزِدني سَقَما أَفنِ صَبري وَاِجعَلِ الدَمعَ دَما وَاِرضَ لي المَوتَ بِهَجرَيكَ فَإِن لَم أَمُت شَوقاً فَزِدني أَلَما مِحنَةُ العاشِقِ في ذُلِّ الهَوى…
أَنتَ في حِلٍّ فَزِدني سَقَما أَفنِ صَبري وَاِجعَلِ الدَمعَ دَما وَاِرضَ لي المَوتَ بِهَجرَيكَ فَإِن لَم أَمُت شَوقاً فَزِدني أَلَما مِحنَةُ العاشِقِ في ذُلِّ الهَوى…
وَمَا تَذَكَّرْتُهُ إِلا وَكَانَ لَهُ فِي دَاخِلِ القَلْبِ صَوَّارٌ يُصَوِّرُهُ وَلا غَضِبْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ أَلْحَظُهُ إِلا رَضِيتُ وَقَامَ الحُبُّ يَعْذِرُهُ — أبو تمام
البَينُ جَرَّعَني نَقيعَ الحَنظَلِ وَالبَينُ أَثكَلَني وَإِن لَم أُثكَلِ ما حَسرَتي أَن كِدتُ أَقضي إِنَّما حَسَراتُ نَفسي أَنَّني لَم أَفعَلِ — أبو تمام
يومَ الفراق لقدْ خلقتَ طويلا لم تُبقِ لي جلداً ولا معقولا لَوْ حارَ مُرتَادُ المَنِيَّة ِ لَمْ يُرِدْ إلا الفراقَ على النفوسِ دليلا — أبو…
نَقِّلْ فُؤادَكَ حَيثُ شِئتَ مِن الهَوى مالحُبُّ إلاّ للحَبيبِ الأوَّلِ كَمْ مَنزِلٍ في الأرضِ يألفُهُ الفَتى وحَنينُهُ أبداً لأوَّلِ مَنزِلِ — أبو تمام
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.