شعر ديك الجن – وليس يعرف لي قدري ولا أدبي
ما شدّةُ الحِرصِ مِن شأني ولا طلَبي ولا المَكاسِبُ مِن همّي ولا أرَبي لكنْ نوائبُ نابَتْني وحادثةٌ والدّهرُ يطرُقُ بالأحداثِ والنُّوَبِ وليس يعرِفُ لي قَدْري…
ما شدّةُ الحِرصِ مِن شأني ولا طلَبي ولا المَكاسِبُ مِن همّي ولا أرَبي لكنْ نوائبُ نابَتْني وحادثةٌ والدّهرُ يطرُقُ بالأحداثِ والنُّوَبِ وليس يعرِفُ لي قَدْري…
مَنْ نامَ لَمْ يَدْرِ طال اللَّيْلُ أَمْ قَصُرا لا يعرفُ الليلَ إلاّ عاشقٌ سهرا — ديك الجن
حيوانٌ وحشيٌّ ما يأكل قلبي من داخله.. مضغة مضغة.. بشهيّة.. بثبات.. دون توقف.. أحاول تناسيه.. تجاهله.. النظر بعيدا.. التفكير في شيء آخر.. لكن الألم يعيدني…
خَفِيفَةُ الرُّوح لو رامت لِخِفَّتِهَا رَقصًا عَلَى المَاء ما ابْتَلَّت لها قَدَمُ هيفاء لو وطأت جفناً لذي رمدٍ لما أحسّ لها من وطئها ألما —…
أبا عثمانَ مَعْتَبَةً وظَنّاً وشافي النُّصْحِ يُعْدَلُ بالأَشَافي إذا شَجَرُ المودَّةِ لَمْ تَجُدْهُ سَماءُ البِرِّ أسرعَ في الجَفَافِ — ديك الجن
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.