شعر قيس بن الخطيم – وبعض الداء ملتمس شفاه
وَبَعضُ الداءِ مُلتَمَسٌ شِفاهُ وَداءُ النُّوكِ لَيسَ لَهُ شِفاءُ يَوَدُّ المَرءُ ما تَعِدُ اللَيالي وَكانَ فَناؤُهُنَّ لَهُ فَناءُ كَذاكَ الدَهرُ يَصرِفُ حالَتَيهِ وَيُعقِبُ طَلعَةَ الصُبحِ…
وَبَعضُ الداءِ مُلتَمَسٌ شِفاهُ وَداءُ النُّوكِ لَيسَ لَهُ شِفاءُ يَوَدُّ المَرءُ ما تَعِدُ اللَيالي وَكانَ فَناؤُهُنَّ لَهُ فَناءُ كَذاكَ الدَهرُ يَصرِفُ حالَتَيهِ وَيُعقِبُ طَلعَةَ الصُبحِ…
نَظَرتُ إلى الحَياةِ فَلم أجِدهَا سوى حُلمٍ يَمُرُّ ولا يعودُ وأشباح تراءى في ظلامٍ تحيط به الزعازع والرعود وكلُّ الناس فيها بامتحانٍ إلى أن ينقضي…
دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ وَدَاؤُكَ مِنكَ وَما تَشعُرُ وَتَـحْـسَبُ أَنَّـكَ جِـرْمٌ صَـغِـيرٌ وَفيكَ اِنطَوى العالَمُ الأَكبَرُ — علي بن أبي طالب
إذا ما فعلتَ الخيرَ ضوعِفَ شرُّهم وكلّ إناءٍ بالذي فيه يَنضحُ ولو تابعوا قولَ الإلهِ وأمرَهُ، لَقالوا بأنّ الصّلحَ للخَلقِ أصلَحُ تَهَنّ بعيدِ النّحرِ، وانحَرْ…
أتطلبُ من أخٍ خُلقاً جليلاً وخَلْقُ الناسِ من ماءٍ مَهينِ فسامحْ إِن تكَدَّرَ وُدُّ خِلٍ فإِنَّ المرءَ من ماءِ وطينِ — صفي الدين الحلي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.