شعر تميم البرغوثي – روحي بقايا سماء أُسكنت جسدا
قد يُنقِصُ الحُسْنَ قدراً مَن تَيَقَّنَهُ ولا كحُسنٍ بِظَهرِ الغَيْبِ مَظنونِ وأعرفُ الحسن لكن لا أُعَرِّفُه يبدو لِعيني ولا يبدو لِتَعييني روحي بَقايا سَماءٍ أُسكِنت…
قد يُنقِصُ الحُسْنَ قدراً مَن تَيَقَّنَهُ ولا كحُسنٍ بِظَهرِ الغَيْبِ مَظنونِ وأعرفُ الحسن لكن لا أُعَرِّفُه يبدو لِعيني ولا يبدو لِتَعييني روحي بَقايا سَماءٍ أُسكِنت…
وَقَتْلَى عَلَى شَطِّ العِرَاقِ كَأَنَّهُمْ نُقُوشُ بِسَاطٍِ دَقَّقَ الرَّسْمَ غَازِلُهْ يُصَلَّى عَلَيْهِ ثُمَّ يُوطَأُ بَعْدَها وَيَحْرِفُ عُنْهُ عَيْنَهُ مُتَنَاوِلُهْ إِذَا ما أَضَعْنَا شَامَها وَعِراقَها فَتِلْكَ…
حين الشعوب انتقت أعاديها لم نشهد القرعة التي اقترعوا لستم بأكفائنا لنكرهكم وفي عَداء الوضيع مايضعُ لم نلقى من قبلكم وإن كثروا قوماً غزاةً إذا…
أَنَا عَالِمٌ بالحُزْنِ مُنْذُ طُفُولَتي رفيقي فما أُخْطِيهِ حينَ أُقَابِلُهْ وإنَّ لَهُ كَفَّاً إذا ما أَرَاحَها عَلَى جَبَلٍ ما قَامَ بالكَفِّ كَاهِلُهْ يُقَلِّبُني رأساً على…
وإن بي وجعًا شبهتُه بصدىً إن رنَّ ران ، وعشبٍ حينَ نمَّ نما كأنني علَمٌ لا ريحَ تنشره أو ريح أخبار نصرٍ لم تجد عَلما…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.