شعر الحارث بن حلزة – طرق الخيال ولا كليلة مدلج
طَرقَ الخَيالُ وَلا كَلَيلَةِ مُدلِجِ سَدِكاً بِأَرحُلِنا وَلَم يَتَعَرَّجِ أَنّى اِهتَدَيتِ وَكُنتِ غَيرَ رَجيلَةٍ وَالقَومُ قَد قَطَعوا مِتانَ السَجسَجِ وَالقَومُ قَد آنوا وَكَلَّ مَطِيُّهُم إِلّا…
طَرقَ الخَيالُ وَلا كَلَيلَةِ مُدلِجِ سَدِكاً بِأَرحُلِنا وَلَم يَتَعَرَّجِ أَنّى اِهتَدَيتِ وَكُنتِ غَيرَ رَجيلَةٍ وَالقَومُ قَد قَطَعوا مِتانَ السَجسَجِ وَالقَومُ قَد آنوا وَكَلَّ مَطِيُّهُم إِلّا…
أَظَنينَةً دَعوى البَراءَةِ شَأنُها أَنتِ العَدُوُّ فَلِم دُعيتِ حَبيبا ما بالُ خَدَّكِ لا يَزالُ مُضَرَّجاً بِدَمٍ وَلَحظُكِ لا يَزالُ مُريبا لَو شِئتِ ما عَذَّبتِ مُهجَةَ…
إِنَّ المَليحَةَ مَن تُزَيِّنُ حَليَها لا مَن غَدَت بِحُلِيِّها تَتَزَيَّنُ — بشار بن برد حَلْيُ: ما يُزَيَّنُ به من مَصُوغِ المَعْدِنِيَّاتِ أو الحِجَارَةِ, حُلِيٌّ، هو…
أَدَبٌ كمِثْلِ الماءِ لَوْ أفْرَغْتَهُ يَوْماً لَسَالَ كما يَسيلُ الماءُ
حالُ النحاةِ على العمومِ تميَّزَتْ عندي لأن القومَ أهلُ خصوصِ من أجلِ قاضٍ قد رَمَوْهُ بعلةٍ ودَعَوْهُ بالمستثقَلِ المنقوصِ يحبُّ من كلِّ علمٍ السينَ والقافَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.