هو المالكُ المَولى ونحنُ عبيدُ – صفي الدين الحلي
رددنا بهِ بيضَ الصفاحَ كليلةً فصالَتْ علَينا أعيُنٌ وقُدودُ بظَبيٍ من الأتراكِ في رَوضِ خَدّهِ غَديرُ مياهِ الحُسنِ فيهِ ركُودُ تَمَلّكتُهُ رِقّاً ، فكانَ لحُسنِهِ…
رددنا بهِ بيضَ الصفاحَ كليلةً فصالَتْ علَينا أعيُنٌ وقُدودُ بظَبيٍ من الأتراكِ في رَوضِ خَدّهِ غَديرُ مياهِ الحُسنِ فيهِ ركُودُ تَمَلّكتُهُ رِقّاً ، فكانَ لحُسنِهِ…
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا…
فَلَو كانَ ما اَلقى مِنَ الحُزنِ واحِداً بَكَيتُ بِدَمعٍ واحِدٍ وَكَفاني وَلَكِنَّ أَحزاناً عَرَتني كَثيرَةً وَما لِيَ مِنها بِالكَثيرِ يَدانِ — بهاء الدين زهير
فَيا وَيحَ قَلبي بِالغَرامِ أَطَعتُهُ فَما لي أَراهُ في السُلُوِّ عَصاني وَإِنّي وَإِيّاهُ كَما قالَ قائِلٌ رَفيقُكَ قَيسِيٌّ وَأَنتَ يَماني — بهاء الدين زهير
ما كُنتُ أَوَّلَ مُشتاقٍ أَخا طَرَبٍ هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا يا أُمَّ عَمروٍ جَزاكِ اللَهُ مَغفِرَةً رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا أَلَستِ أَحسَنَ مَن…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.