شعر محمد بن وهيب – نراع لذكر الموت ساعة ذكره
نُراعُ لِذِكْرِ الموتِ ساعةَ ذِكْرِه وتَعْترِضُ الدُّنيا فنَلْهو ونَلْعَبُ ونَحْنُ بَنُو الدُّنيا خُلِقْنا لِغَيْرها وما كنْتَ مِنْه فَهْوَ شَيْءٌ مُحَبَّبُ يَقينٌ كأنَّ الشَّكَّ غالِبُ أمْرِه…
نُراعُ لِذِكْرِ الموتِ ساعةَ ذِكْرِه وتَعْترِضُ الدُّنيا فنَلْهو ونَلْعَبُ ونَحْنُ بَنُو الدُّنيا خُلِقْنا لِغَيْرها وما كنْتَ مِنْه فَهْوَ شَيْءٌ مُحَبَّبُ يَقينٌ كأنَّ الشَّكَّ غالِبُ أمْرِه…
لا تحسبوا أني اخاف الزمان أو ارهب الموت إذا الموت حان الموت حق لست أخشى الردى وإنما اخشى فوات الآوان — عمر الخيام
فَإِنْ مُـتُّ فَانْعِيْنِـي بِمَا أَنَا أَهْلُـهُ وشُقِّـي عَلَيَّ الجَيْبَ يَا ابْنَةَ مَعْبَـدِ – طرفة بن العبد
الحب في كل زمان وفي كل مكان، ولكنه يشتد كثافة، كلما اقترب من الموت. ― غابرييل غارسيا ماركيز
ومَن هابَ أسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها وإن يَرقَ أسبابَ السماءِ بِسُلَّمِ — زهير بن أبي سلمى
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.