شعر البعيث – تطاول هذا الليل حتى كأنما
لقد تَركَتني أمُّ عمروٍ ومُقلَتي هَمُولٌ، وقلبي لا تُفِيقُ بَلابِلُه! تَطاولَ هذا الليلُ حتى كأنَّما إذا ما مَضى تُثنَى عليهِ أوائِلُه! — البعيث
لقد تَركَتني أمُّ عمروٍ ومُقلَتي هَمُولٌ، وقلبي لا تُفِيقُ بَلابِلُه! تَطاولَ هذا الليلُ حتى كأنَّما إذا ما مَضى تُثنَى عليهِ أوائِلُه! — البعيث
يا ظلامَ الليلِ يا طاويَ أحزانِ القلوبِ أُنْظُرِ الانَ فهذا شَبَحٌ بادي الشحوبِ جاء يَسْعَى ، تحت أستاركَ ، كالطيفِ الغريبِ حاملاً في كفِّه العودَ…
ولرُبَّ ليلٍ تاهَ فِيها نَجمهُ قَطَّعتهُ سَهرًا فطالَ وعسْعَسَا وسَألتهُ عَنْ صُبحهِ فأجابَني لو كانَ في قيدِ الحَياة تنفَّسا — شرف الدين ابن منقذ معاني…
ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدُوْلَهُ عَلَيَ بِأَنْواعِ الهُمُوْمِ لِيَبْتلِي — امرؤ القيس شرح بيت الشعر شبه ظلام الليل في هوله وصعوبته ونكارة أمره بأمواج البحر.…
مَنْ نامَ لَمْ يَدْرِ طال اللَّيْلُ أَمْ قَصُرا لا يعرفُ الليلَ إلاّ عاشقٌ سهرا — ديك الجن
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.