شعر حطائط بن يعفر – أريني جوادا مات هزلا لعلني
تَقول ابْنة الْعباب رهم حربتنا حطائط لم تتْرك لنَفسك مقْعدا إِذا مَا أفدنا صرمة بعد هجمة تكون عَلَيْهَا كَابْن أمك أسودا فَقلت وَلم أعي الْجَواب…
تَقول ابْنة الْعباب رهم حربتنا حطائط لم تتْرك لنَفسك مقْعدا إِذا مَا أفدنا صرمة بعد هجمة تكون عَلَيْهَا كَابْن أمك أسودا فَقلت وَلم أعي الْجَواب…
وَدَاعٍ دَعَا بَعدَ الهُدوءِ كَأَنَّما يُقاتِلُ أَهوالَ السُّرَى وَ تُقَاتِلُهْ دَعَا يَائِساً شِبْهَ الجُنُونِ وَ مُا بِهِ جُنُونٌ وَ لَكِن كَيدُ أَمرٍ يُحاوِلُهْ فَلَمّا سَمِعْتُ…
وَالضَيفُ يَعلَمُ أَنِّيَ حينَ يَطرُقُني ماضي الجَنانِ عَلى كَفّي وَمَقدِرَتي أَهوى هَواهُ وَيَهوى ما أُسَرُّ بِهِ يَنالُ ما يَشتَهي وَ النَفسُ ما اِشتَهَت ما يَرحَلُ…
عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ — أبو الطيب المتنبي…
ألا يا لِقومي للرّسُومِ تَبِيدُ وَعَهْدُكَ مِمّنْ حَبْلُهُنَّ جَدِيدُ ولِلدّارِ بعدَ الحيّ يُبْكِيكَ رَسْمُها وما الدّارُ إلا دِمْنَةٌ وصَعِيدُ لقد زادَ نفسي بابنِ وَرْدٍ كَرَامَةً…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.