شعر إيليا أبو ماضي – يا نفس هذا منزل الأحباب
يا نَفسُ هَذا مَنزِلُ الأَحبابِ فَاِنسَي عَذابَكِ في النَوى وَعَذابي وَتَهَلَّلي كَالفَجرِ في هَذا الحِمى وَتَأَلَّقي كَالخَمرِ في الأَكوابِ — إيليا ابو ماضي
يا نَفسُ هَذا مَنزِلُ الأَحبابِ فَاِنسَي عَذابَكِ في النَوى وَعَذابي وَتَهَلَّلي كَالفَجرِ في هَذا الحِمى وَتَأَلَّقي كَالخَمرِ في الأَكوابِ — إيليا ابو ماضي
أَلا لَيْتَ شِعْرِي والخُطُوبُ كَثِيرَةٌ مَتى رَحْلُ قَيْسٍ مَسْتَقِلٌّ فَراجعُ بِنَفْسيَ مَنْ لا يَسْتَقِلُّ بِرَحْلِهِ وَمَنْ هُوَ إن لَمْ يَحْفَظِ اللّهُ ضائِعُ — ليلى العامرية
وَالهَجْرُ أقْتَلُ لي مِمّا أُراقِبُهُ أنَا الغَريقُ فَما خَوْفي منَ البَلَلِ — المتنبي شرح بيت الشعر: أن هجر من أحبه أقتل لي من سلاح من…
كانَ لي بِالأَمسِ قَلبٌ فَقَضى وَأَراحَ النّاسَ مِنهُ وَاِستَراح ذاكَ عَهدٌ مِن حَياتي قَد مَضى بَينَ تَشبيبٍ وَشَكوى وَنواح إِنَّما الحُبُّ كَنجمٍ في الفَضا نُورُهُ…
سَأُضمِرُ وَجدي في فُؤادي وَأَكتُمُ وَأَسهَرُ لَيلي وَالعَواذِلُ نُوَّمُ وَأَطمَعُ مِن دَهري بِما لا أَنالُهُ وَأَلزَمُ مِنهُ ذُلَّ مَن لَيسَ يَرحُمُ — عنترة بن شداد
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.