شعر لبيد بن ربيعة – ذهب الذين يعاش في أكنافهم
إِنَّ الرَزِيَّةَ لا رَزِيَّةَ مِثلُها فِقدانُ كُلِّ أَخٍ كَضَوءِ الكَوكَبِ ذَهَبَ الَّذينَ يُعاشُ في أَكنافِهِم وَبَقيتُ في خَلفٍ كَجِلدِ الأَجرَبِ يَتَأَكَّلونَ مَغالَةً وَخِيانَةً وَيُعابُ قائِلُهُم…
إِنَّ الرَزِيَّةَ لا رَزِيَّةَ مِثلُها فِقدانُ كُلِّ أَخٍ كَضَوءِ الكَوكَبِ ذَهَبَ الَّذينَ يُعاشُ في أَكنافِهِم وَبَقيتُ في خَلفٍ كَجِلدِ الأَجرَبِ يَتَأَكَّلونَ مَغالَةً وَخِيانَةً وَيُعابُ قائِلُهُم…
كثرت عليّ متاعبي فمحونني و محون حتى السقم و الأوجاعا يا من هجرت لقد هجرت إلى مدى فإلى اللقاء ولن أقول وداعا — إبراهيم ناجي
يا قلبُ هل لك في السُّلُوِّ فَقَد أراعَك مَنْ تحبُّ وجفاك من نهوى فلا منه إليك اليوم قربُ — عبد الغفار الأخرس
أَحِنُّ إِلى نَجدٍ فَيا لَيتَ أَنَّني سُقيتُ عَلى سُلوانِهِ مِن هَوى نَجدِ أَلا حَبَّذا نَجدٌ وَطيبُ تُرابِهِ وَأَرواحُهُ إِن كانَ نَجدٌ عَلى العَهدِ — قيس…
أَبَت عَبَراتُهُ إِلّا اِنسِكابا وَنارُ غَرامِهِ إِلّا اِلتِهابا وَمِن حَقِّ الطُلولِ عَلَيَّ أَلّا أُغِبَّ مِنَ الدُموعِ لَها سَحابا وَما قَصَّرتُ في تَسآلِ رَبعٍ وَلَكِنّي سَأَلتُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.