شعر إبراهيم الموصلي – وكادت عيون للفراق تسيل
تَقضَّت لُباناتٌ، وجدَّ رحيلُ ولم يُشفَ مِن أهلِ الصفاءِ غليلُ ومُدَّت أكفٌّ للوداعِ تَصافحَت وكادَت عيونٌ للفراقِ تَسيلُ ولا بُدَّ للإلفَينِ مِن ذمَّ لَوعةٍ إذا…
تَقضَّت لُباناتٌ، وجدَّ رحيلُ ولم يُشفَ مِن أهلِ الصفاءِ غليلُ ومُدَّت أكفٌّ للوداعِ تَصافحَت وكادَت عيونٌ للفراقِ تَسيلُ ولا بُدَّ للإلفَينِ مِن ذمَّ لَوعةٍ إذا…
أَعاذِلُ كَيفَ أَسلو عَن شَقيقٍ تَساوَت وَجنَتاهُ وَالشَقيقُ وَاِطَّرَحَ المُدامُ وَفيهِ مِنها ثَلاثٌ مُقلَةٌ وَفَمٌ وَريقُ أَعاذِلُ قَلَّ صَبري زادَ شَوقي حَمَلتُ مِنَ الهَوى ما…
فلِمْ لا تُسبَلُ العبَراتُ مِنِّي ولستُ على اليَقينِ مِن التَّلاقي؟! فلا وأبِيكَ ما أبصَرتُ شيئًا أضرَّ على النُّفوسِ مِن الفِراقِ — ابن أبي فنن
أَرِقتُ وَنامَ الأَخلِياءُ وَعادَني مَعَ اللَيلِ هَمٌّ في الفُؤادِ وَجيعُ وَهَيَّجَ لي حُزنًا تَذَكُّرُ مالِكٍ فَما بِتُّ إِلّا وَالفُؤادُ مَروعُ إِذا عَبرَةٌ وَرَّعتُها بَعدَ عَبرَةٍ…
يوَدُّ بأن يُمسِي سقيمًا لعلَّها إذا سمِعَت عنهُ بشَكوى تُراسِلُه! ويَهتزُّ للمَعروفِ في طلَبِ العُلا لتُحمَدَ يومًا عندَ ليلى شمائِلُه! — كثير عزة
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.