شعر العباس بن الأحنف – خيالك حين أرقد نصب عيني
خيالُكِ حين أرقدُ نُصْبَ عيني إلى وقتِ انتِباهي، لا يزُولُ وليس يزورني صلةً، ولكن حديث النفس عنك به الوصولً — العباس بن الأحنف
خيالُكِ حين أرقدُ نُصْبَ عيني إلى وقتِ انتِباهي، لا يزُولُ وليس يزورني صلةً، ولكن حديث النفس عنك به الوصولً — العباس بن الأحنف
ما سُمِّيَت قَطُّ إِلاّ هِجتُ أَذكُرُها كأَنّما أُشعِلَت في قَلبيَ النارُ يا مَن يُسائِلُ عَن وَجدي لِأُظهِرَهُ إِنَّ المُحِبَّ لتَبدو مِنهُ أَسرارُ فَاِسمَع مُناقَلَتي وَاُنظُر…
تمتَّعتُما يا مُقلتيَّ بنظرةِ وأوردتُما قلبي أشرَّ المواردِ أعينيَّ كُفَّا عن فؤادي فإنَّهُ من البَغيِ سعيُ اثنينِ في قتلِ واحدِ — الأرجاني
يا لَيتَ لي قَدَحاً في رَاحَتي أَبَداً قَد مَسَّ فَاها فَفيهِ مِنهُ آثارُ طوبَى لِثَوبٍ لَها إِنّي لَأَحسُدُه إِذا عَلاها وَشَدَّ الثوبَ أَزرارُ — العباس…
صادَت فُؤادِيَ مِكسالٌ مُنَعَّمَةٌ كَالبَدرِ حينَ بَدا بيضاءُ مِعطارُ خَودٌ تُشيرُ بِرَخصٍ حَفَّ مِعصَمَهُ دُرٌّ وَساعِدُهُ لِلوَجهِ سَتّارُ صادَت بِعَينٍ وَثَغرٍ رَفَّ لُؤلُؤُهُ فالعَينُ مُمرِضَةٌ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.