شعر عمرو بن معد كرب – وبدت لميس كأنها
وبَدَتْ لَمِيسُ كأَنَّها. بدرُ السَّماءِ إِذا تَبَدّى وبَدَتْ مَحاسِنُها التي تَخْفَى، وكانَ الأَمْرُ جِدّا — عمرو بن معد كرب
وبَدَتْ لَمِيسُ كأَنَّها. بدرُ السَّماءِ إِذا تَبَدّى وبَدَتْ مَحاسِنُها التي تَخْفَى، وكانَ الأَمْرُ جِدّا — عمرو بن معد كرب
تَدْنُو إِلَيْهِ فَتٌلْقِي تحِيَّةً وَتَسِيرُ مَنَاظِرٌ رَائِعَاتٌ مِرْآتُهُنّ الغَدِيرُ يَدْأَبْنَ مُبْتَدِعَاتٍ وَدَأْبُهُ التَّصْويرُ لَهْفِي عَليْهِ زَمَاناً وَلَّى فَوَلَّى السُّرُورُ مَضَى قَصِيراً وَلكِنْ لِلسَّعْد عَهْدٌ قَصِيرُ…
أَلاَ إِنَّ هِنْداً أَمْسِ رَثَّ جَدِيدُها وضَنَّتْ وما كان المَتَاعُ يَؤُودُها فَلَوْ أَنَّها مِنْ قَبْلُ دَامَتْ لُبَانَةً علَي العَهْدِ إِذْ تَصْطَادُنِي وأَصِيدُها ولكنَّها مِمَّا تُمِيطُ…
أَلاَ طَرَقَتْ أَسْماءُ وَهْيَ طَرُوقُ وبانَتْ على أَنَّ الخَيالَ يَشُوقُ بِحاجَةِ مَحْزُونٍ كأَنَّ فؤادَهُ جَناحٌ وَهَى عَظْماهُ فَهْوَ خَفُوقُ وهانَ على أَسماءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى…
ذَكَرالرَّبابَ وذِكْرُها سُقْمُ فَصَبَا، ولَيْسَ ِلمَنْ صَبا حِلْمُ وإِذا أَلَمَّ خَيالُها طُرِفَتْ عَيني، فماءُ شُؤُونِها سَجْمُ كاللُّؤلُؤِ المسْجُورِ أُغْفِلَ في سِلْكِ النِّظَام فَخانهُ النَّظْمُ —…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.