شعر كثير عزة – ومن لا يغمض عينه عن صديقه
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ يَجِدها وَلا يَسلَم له الدَّهرَ صَاحِبُ فَلا…
وَمَن لا يُغَمِّض عَينَه عَن صَديقِهِ وَعَن بَعضِ ما فيهِ يَمُت وَهوَ عَاتِبُ وَمَن يَتَتَبَّع جاهِداً كُلَّ عَثرَةٍ يَجِدها وَلا يَسلَم له الدَّهرَ صَاحِبُ فَلا…
وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ فَما أَكثَرَ…
إن صديقك هو كفاية حاجتك، و هو حقلك الذي تزرعه بالمحبة و تحصده بالشكر، هو مائدتك و موقدك، لأنك تأتي إليها جائعًا، و تسعى وراءه…
“واعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان : الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسئ إليك ، ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك لكيلا…
ماكُنتُ مُذ كُنتُ إِلّا طَوعَ خُلّاني لَيسَت مُؤاخَذَةُ الإِخوانِ مِن شاني يَجني الخَليلُ فَأَستَحلي جِنايَتَهُ حَتّى أَدُلُّ عَلى عَفوي وَإِحساني وَيُتبِعُ الذَنبَ ذَنباً حينَ يَعرِفُني…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.