شعر مالك بن حريم – جزعت ولم تجزع من الشيب مجزعا
جَزِعْتَ وَلَمْ تَجْزَعْ مِنَ الشَّيْبِ مَجْزَعَا وَقَدْ فَاتَ رِبْعِيُّ الشَّبَابِ فَوَدَّعَا وَلاَحَ بَيَاضٌ فِي سَوَادٍ كَأَنَّهُ صُوَارٌ بِجَوٍّ كَانَ جَدْبًا فَأَمْرَعَا — مالك بن حريم…
جَزِعْتَ وَلَمْ تَجْزَعْ مِنَ الشَّيْبِ مَجْزَعَا وَقَدْ فَاتَ رِبْعِيُّ الشَّبَابِ فَوَدَّعَا وَلاَحَ بَيَاضٌ فِي سَوَادٍ كَأَنَّهُ صُوَارٌ بِجَوٍّ كَانَ جَدْبًا فَأَمْرَعَا — مالك بن حريم…
أيا شيبي ، ظلمتَ ! ويا شبابي :: لقَد جَاوَرْتُ، مِنكَ، بشَرّ جارِ! – أبو فراس الحمداني
إِنَّ المشِيبَ رِداءُ الحِلمِ والأَدبِ … كما الشبابُ رداءُ اللَّهوِ واللعبِ – دعبل الخزاعي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.