شعر المثقب العبدي – أفاطم قبل بينك متعيني
أَفَاطِمَ قَبْلَ بَيْنِكِ مَتِّعِينِي ومَنْعُكِ ما سَأَلْتُ كأَنْ تَبينِي فَلاَ تَعِدِي مَوَاعِدَ كاذِباتٍ تَمُرُّ بِها رِياحُ الصَّيْفِ دُونِي فَإِنِّي لو تُخالِفُنِي شِمالِي خِلاَفَكِ ما وَصَلْتُ…
أَفَاطِمَ قَبْلَ بَيْنِكِ مَتِّعِينِي ومَنْعُكِ ما سَأَلْتُ كأَنْ تَبينِي فَلاَ تَعِدِي مَوَاعِدَ كاذِباتٍ تَمُرُّ بِها رِياحُ الصَّيْفِ دُونِي فَإِنِّي لو تُخالِفُنِي شِمالِي خِلاَفَكِ ما وَصَلْتُ…
تُقِرّ دُمُوعي بِشَوْقي إلَيْكَ ويشهدُ قلبي بطولِ الكربْ وإني لَمُجْتَهِدٌ في الجُحُودِ وَلَكِنّ نَفْسِيَ تَأبَى الكَذِبْ — أبو فراس الحمداني
بانَتْ سعادُ فأَمْسَى القَلبُ مَعْمُودَا وأَخْلَفَتْكَ ابنَةُ الحُرِّ المَوَاعِيدَا كأَنَّها ظَبْيَةٌ بِكْرٌ أَطَاعَ لها مِن حَوْمَلٍ تَلَعَاتُ الجَوِّ أَوْ أُودَا — ربيعة بن مقروم شرح…
وذكَّرَني العَهْدَ أَيَّامُهَا فَهَاجَ التَّذَكُّرُ قلباً سَقِيماً فَفَاضَتْ دُمُوعِي فَنَهْنَهْتُها عَلَى لِحْيَتِي ورِدَائي سُجُومَا — ربيعة بن مقروم شرح أبيات الشعر: 2: نهنهتها: كففتها. سجوما:…
أَلاَ طَرَقَتْ أَسْماءُ وَهْيَ طَرُوقُ وبانَتْ على أَنَّ الخَيالَ يَشُوقُ بِحاجَةِ مَحْزُونٍ كأَنَّ فؤادَهُ جَناحٌ وَهَى عَظْماهُ فَهْوَ خَفُوقُ وهانَ على أَسماءَ أَنْ شَطَّتِ النَّوَى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.