شعر الحسين بن منصور الحلاج – ترى المحبين صرعى
واللهِ لَوْ حَلَفَ العُشَاقُ أَنَّهُمُ مَوتَى من الحُبِّ أَو قَتلى لما حَنَثوا قَوْمٌ إِذا هُجِروا مِن بَعْدِ ما وُصِلوا ماتوا، وإنْ عادَ وَصْلٌ بَعْدَهُ بٌعِثوا…
واللهِ لَوْ حَلَفَ العُشَاقُ أَنَّهُمُ مَوتَى من الحُبِّ أَو قَتلى لما حَنَثوا قَوْمٌ إِذا هُجِروا مِن بَعْدِ ما وُصِلوا ماتوا، وإنْ عادَ وَصْلٌ بَعْدَهُ بٌعِثوا…
لي حَبيبٌ أَزورُ في الخَلَواتِ حاضِرٌ غائِبٌ عَنِ اللَحَظاتِ ما تَراني أُصغي إِلَيهِ بِسِرّي كَي أَعي ما يَقولُ مِن كَلِماتِ كَلَماتٍ مِن غَيرِ شَكلٍ وَلا…
و أَطْلبُ منك الفضل من غير رغبةٍ فلم أر قبلي زاهدا فيك راغب كَفَى حَزَناً أنّي أُناديك دائما كأنّي بعيدٌ أو كأنّك غائب و أَطْلبُ…
قُلْ لِلْحَبِيبِ الَّذِي يُرْضِيهِ سَفْكُ دَمِي دَمِي حَلالٌ لَهُ فِي الحِلِّ والحَرَمِ إنْ كَانَ سَفْكُ دَمِي أقْصَى مُرَادِكُمْ فَمَا غَلَتْ نَظْرَة مِنْكُمْ بِسَفْكِ دَمِي —…
ذَلُّوا بِغَيرِ اقْتِدَارٍ عِندَمـا وَلِهُـُوا إنَّ الأعِـزَّا إذا اشـْتَاقـُوا أذِلاَّءُ — الحلاج
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.