شعر الحسين بن منصور الحلاج – كفى حزنا
و أَطْلبُ منك الفضل من غير رغبةٍ فلم أر قبلي زاهدا فيك راغب كَفَى حَزَناً أنّي أُناديك دائما كأنّي بعيدٌ أو كأنّك غائب و أَطْلبُ…
و أَطْلبُ منك الفضل من غير رغبةٍ فلم أر قبلي زاهدا فيك راغب كَفَى حَزَناً أنّي أُناديك دائما كأنّي بعيدٌ أو كأنّك غائب و أَطْلبُ…
متألّم. ممّا أنا متألّم ؟ حارَ السؤالُ و أطرقَ المستفهمُ ماذا أحسّ . و آه حزني بعضُهُ يشكو فأعرفُهُ و بعضٌ مبهمُ بي ما علمت…
في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ أهذِهِ صَخرةٌ أمْ هذِه كبِدُ قدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدوا عنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا تَجري على…
مَا في وجود النَّاسِ من شيءٍ به يَرضَى فؤادي أو يُسَرُّ ضَميري فإذا استَمَعْتُ حديثهم ألْفَيْتُهُ غَثًّا يَفيض بِركَّةٍ وفُتورِ وإذا حَضَرْتُ جُموعَهُمْ ألْفَيْتَني مَا…
أَقولُ وَقَد ناحَت بِقُربي حَمامَةٌ أَيا جارَتا هَل تَشعُرينَ بِحالي مَعاذَ الهَوى ماذُقتِ طارِقَةَ النَوى وَلا خَطَرَت مِنكِ الهُمومُ بِبالِ أَتَحمِلُ مَحزونَ الفُؤادِ قَوادِمٌ عَلى…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.