شعر الجواهري – وشغلت بالي والمصيبة أنني
وَشَغَلتُ بالي والمصيبَةُ أنني أجني فراغَ العُمرِ مِن مشغوله يأسٌ تجاوزَ حَدَّه حتى لقد أمسيتُ أخشى الشرَّ قبلَ حُلوله وبَلُدْتُ حتى لا ألَذُّ بمُفْرحٍ حَّذَرَ…
وَشَغَلتُ بالي والمصيبَةُ أنني أجني فراغَ العُمرِ مِن مشغوله يأسٌ تجاوزَ حَدَّه حتى لقد أمسيتُ أخشى الشرَّ قبلَ حُلوله وبَلُدْتُ حتى لا ألَذُّ بمُفْرحٍ حَّذَرَ…
لا تَبْخسوا قَدْرَ الدموعِ فإنها دَفعُ الهموم تَفيضُ من يَنْبوع للنَّفس حالاتٌ يَلَذُّ لها الأسى وَترَى البكاءَ كواجِبٍ مَشروع — محمد مهدي الجواهري
سكُت وصدري فيه تغلي مراجلُ وبعض سكوتِ المرءِ للمرءِ قاتلُ وبعضُ سكوتِ المرءِ عارٌّ وهُجْنَةٌ يحاسَبُ من جّراهُما ويُجادَل — الجواهري
وسِرْتُ قَصْدَكِ لا كالمُشْتَهي بَلَداً لكنْ كَمَنْ يَتَشَهّى وَجْهَ مَن عَشِقا. – محمد مهدي الجواهري
لم يبقَ عنديَّ ما يبتزه الألمُ.. حَسبي من الموحشاتِ الهمُّ والهرَمُ ٰ — الجواهري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.