شعر سيد قطب – ابتسامة
أنر بفؤادي كل أسوان مظلمِ ببسمة راض في الحياة مُنعم وصور بها الآمال : إني رأيتها تطيف بريا ثغرك المتبسّم وطالع بها وجه الحياة ندية…
أنر بفؤادي كل أسوان مظلمِ ببسمة راض في الحياة مُنعم وصور بها الآمال : إني رأيتها تطيف بريا ثغرك المتبسّم وطالع بها وجه الحياة ندية…
سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ — محمود درويش، لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
وَلا تَبْتَئِسْ مِنْ مِحْنَةٍ سَاقَهَا الْقَضَا إِلَيْكَ فَكَمْ بُؤْسٍ تَلاهُ نَعِيمُ فَقَدْ تُورِقُ الأَشْجَارُ بَعْدَ ذُبُولِهَا وَيَخْضَرُّ سَاقُ النَّبْتِ وَهْوَ هَشِيمُ إِذَا مَا أَرَادَ اللَّهُ…
ومَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَاةِ تبَخَّرَ في جَوِّهَا وانْدَثر فَويْلٌ لِمَنْ لَمْ تشقِهُ الْحَيَاةُ مِنْ صَفْعَةِ العَدَم المُنْتصِر كَذلِكَ قالَتْ لِيَ الكَائِنَاتُ وحَدّثني روحهَا المُسْتتِر…
ولقد بلغتُ من التفاؤل أوْجه وقلائلٌ من يفعلون قلائلُ حتى تفاعيلَ البحورِ قرأتُها متفائلٌ متفائلٌ متفائلُ — محمد مهدي الجواهري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.