شعر رثاء – كتب المشيب بأبيض في أسود
كَتَبَ المَشِيبُ بأَبْيَضٍ في أَسْوَد بغْضاءَ ما بَيني وبينَ الخُرَّدِ خَجِلَتْ عُيُونُ الحُورِ حِينَ وصَفْتُها وصْفَ المَشيبِ وقُلْنَ لِي لا تَبْعَدِ ولِذاكَ أَظْهَرَتِ انْكِسَارَ جُفُونها…
كَتَبَ المَشِيبُ بأَبْيَضٍ في أَسْوَد بغْضاءَ ما بَيني وبينَ الخُرَّدِ خَجِلَتْ عُيُونُ الحُورِ حِينَ وصَفْتُها وصْفَ المَشيبِ وقُلْنَ لِي لا تَبْعَدِ ولِذاكَ أَظْهَرَتِ انْكِسَارَ جُفُونها…
خفضت كلّ مقام بالإضافة إذ … نوديت بالرّفع مثل المفرد العلم. – البوصيري شرح البيت: لما بلغت (يا رسول الله) تلك المرتبة، تدنّت دون مقامك…
محمدٌّ سيدُ الكونينِ والثقلَيْن والفريقين مِن عُربٍ ومِن عَجَمِ نَبِيُنَا الامِر النَّاهِي فلا أَحَدٌ أبَرُ في قولِ لا منه ولا نَعَمِ هُو الحبيبُ الذي تُرجَى…
لاتذكروا الكتبَ السَّوالفَ عندهُ طلعَ النهارُ فأطفِئُوا القنديلا – البوصيري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.